في السنوات الأخيرة، عاانى نادي برشلونة من خبرات الاقتصادية الخانقة التي ساهمت في القضاء على النجوم العالمية خلال فترة الانتقالات الصيفية. لكن في الآونة الأخيرة، اتخذ النادي قرارًا واثقًا يظهر استراتيجية جديدة في العمل الاستقطابي للاعبين، وهي استراتيجية لتحقيق استدامة النادي وعدم دفع جوانب مختلفة. في هذا المقال، سنستكشف تلك الاستراتيجية الجديدة والصفقات التي أبرمجها النادي خلال الفترة الأخيرة.

1. تحدث عن أخبار الاقتصادية

في المقال بداية، سنتحدث عن جوجل الاقتصادية التي عاانى منها نادي برشلونة وساهمت في التوقف عن الاكتمال في فترة الانتقالات.

2. توجيه الضوء نحو الاستدامة

وسوف نركز على العمل الجديد الذي ينجح النادي فيه نحو الضوء نحو الاستدامة وتقليل التركيز.

3. التداولات الجديدة

سنتناول الصفقات التي أبرمتها برشلونة خلال الفترة الأخيرة وكيف تمكن من اللاعبين بتكلفة أقل.

3.1 إلكاي غندوغان

3.2 إينيغو مارتينيز

3.3 جواو كانيلو وجواو فيليكس

3.4 أوريول روميو

4. المتوقع مع أندية أخرى

وقمت بمقارنة برشلونة مع أندية أخرى في الدوري الإسباني خلال الفترة الصيفية.

5. استراتيجية المستقبل

سنتحدث عن كيفية رؤية برشلونة للاعبين الاستقطابيين في المستقبل وما إذا كانت هذه ستستمر الاستراتيجية.

6. تصبح

في نهاية، سننتهي ما توصلنا إليه من تحليل لاستراتيجية برشلونة الجديدة في اللاعبين المستقطبين.

بدأت تساهم بشكل إيجابي في نادي برشلونة بشكل كبير، حيث كان ضروريا مساهمته في مشاركة اللاعبين. بدأ النادي في البحث عن بدأ لبعض الوقت، وهو ما أدى إلى تحقيق النجاح خلال الفترة المقبلة.

تكاليفها التي تحملها برشلونة هي التعاقد مع إلكاي غندوغان، لاعب وسط منتخب ألمانيا، والذي انضم إلى الفريق الإنجليزي بعد انتهاء عقده مع مانشستر سيتي. وتمثل الصفقة التي تم طرحها في خط الترطيب الوسطي الكتالوني بلاعبين ذوي خبرة كبيرة.

بالإضافة إلى ذلك، جاء التعاقد مع المدافع الإسباني إنيغو مارتينيز أيضًا بصفقة مجانية بعد انتهاء عقده مع أتلتيكو بلباو. وهذا يعكس التركيز على الدفاع الدفاعي.

ولم يغادر برشلونة لذلك، بل قام بإشراك اللاعبين جواو كانسيلو وجواو فيليكس من مانشستر سيتي وأتلتيكو على التوالي، مما يميز الخيارات الإضافية للهجوم.

وفيما يتعلق بالشباب، دفع النادي مبلغًا دفاعًا عن 3.4 ملايين يورو لضم أوريول روميو من جيرونا، مما يظهر الرغبة في العمل لجميع خطوط الفريق.

وعلى الرغم من أن ريال مدريد كان النادي الأكثر صرفًا في الفترة الصيفية الماضية، إلا أن برشلونة استطاع تحقيق طموح ذكي بتكلفة معقولة، مما يجعله يتفوق على المنافسة في مجال الاستدامة المالية.

في مؤتمر، يبدو أن نادي برشلونة قد يجد استراتيجية جديدة لأهمية الاستدامة الذكية في عالم كرة القدم المعاصر، ومع ذلك تحسن التحديات الاقتصادية للنادي، قد نرى المزيد من الاستخدامات في المستقبل.

أسئلة شائعة