بعد فترة، قابل آدم امرأة رائعة وأصبحا صديقين ثم بعد ذلك أصبحا زوجين. كانت هذه المرأة مختلفة تمامًا عن ليلى، فهي كانت صادقة ومخلصة وتحبه بصدق وتقدره. وبمجرد أن وجد آدم الحب الحقيقي، أدرك أن الحياة لا تنتهي عند الخيانة وأنه يمكنه البدء من جديد.
وتذكر آدم الدرس الأهم في حياته، وهو أن الخيانة لا تستحق أن يضيع المرء حياته من أجلها، فهو يستحق الأفضل. وبالنسبة للرجل الغني الذي كان يخون زوجته مع ليلى، لم يكن له أي دور في حياة آدم، وهو لا يزال يعاني من الشعور بالندم على ما فعله.
وفي النهاية، استطاع آدم العثور على الحب الحقيقي والسعادة الدائمة، وتذكر دائمًا أن الحياة تحتفظ دائمًا بمفاجآتها، وأنه يجب أن نتعلم من الأخطاء ونتحرك إلى الأمام بإيجابية وتفاؤل.